حاولت منذ تأسيسها عام 2001 أن تكون تياراً ثقافياً عقلانياً يؤمن بمساحة لا حدود لها من الاختلاف وتحاول تكريس هذه الثقافة ضمن التيارين العلماني والإيماني. من هنا تطلعت الدار إلى رصد الإبداع في جسم الحركة الثقافية العربية والسورية خصوصاً.